كيورا للرعاية الصحية تتعاون مع وزارة السياحة في إطلاق ‘العيادة الافتراضية’

كيورا للرعاية الصحية تتعاون مع وزارة السياحة في إطلاق "العيادة الافتراضية"
تسعد كيورا، الشركة الرائدة في مجال الصحة العامة في المملكة العربية السعودية، بإعلانها عن شراكتها الاستراتيجية مع وزارة السياحة السعودية. يُمثل ذلك التعاون خطوة هامة في رحلة التحول الرقمي للوزارة، حيث يبرز التزامها برفاهية موظفيها من خلال تقديم حلول رعاية صحية مبتكرة بمساعدة كيورا، التي بدورها تؤمن بأهمية النهج الشامل في كل ما يخص صحة المرضى.

أطلقت وزارة السياحة منذ بضعة أيام “العيادة الافتراضية”، والتي تهدف إلى تقديم 3 خدمات طبية رئيسية لموظفي الوزارة بسلاسة وابتكار. تعرف على تلك الخدمات فيما يلي.

  • قياس العمليات الحيوية
    يمكن للموظفين الآن متابعة صحتهم بشكل فعّال من خلال مراقبة العلامات الحيوية مثل ضغط الدم ونسبة الأكسجين ودرجة الحرارة ومعدل ضربات القلب من خلال العيادة الافتراضية.
  • استشارات طبية فورية
    تتيح العيادة الافتراضية للموظفين إمكانية حجز وتلقي استشارات فورية مع أطباء تطبيق كيورا، وتشمل تلك الخدمة الحصول على وصفات طبية في حالة الحاجة إليها.
  • جلسات صحية ونفسية
    توفر العيادة الافتراضبة للموظفين خدمة استشارة طبيب أو معالج نفسي سواء للحصول على تشخيص أو لحجز جلسة متخصصة في كل ما يتعلق بالاضطرابات النفسية كالقلق، والاكتئاب، والوسواس القهري، وغيره.

يُسلط ذلك التعاون الضوء على الدور الريادي لوزارة السياحة السعودية فيما يخص تقديم خدمات مبتكرة وعالية الجودة، لذلك تفخر كيورا بكونها الشريك الطبي للوزارة في رحلتها للتحول الرقمي وتعزيز صحة الموظفين.

عن “كيورا”:
شركة ناشئة في مجال التكنولوجيا الصحية. تلتزم كيورا بتقديم خدمات رعاية صحية للأفراد في أي وقت من اليوم ومن كل مكان، وتهدف لأن تكون مصدرًا اعتماديًا وثابتًا للرعاية الطبية للعائلات السعودية عن طريق توفير خدمات رعاية صحية عالية الجودة بسهولة عند الحاجة إليها. تضم شبكة كيورا آلاف الأطباء والمعالجين والأخصائيين، وتشمل منصاتها العديد من الخدمات للأفراد والشركات كالاستشارات الطبية، وبرامج العناية بالصحة، والاختبارات المنزلية.

عن “وزارة السياحة السعودية”:
تأسست عام ٢٠٠٠ وهي الوزارة المعنية بتحقيق تنمية مستدامة في القطاع السياحي، من خلال تنظيمها لمختلف البرامج والأنشطة والمبادرات ودعمها للشراكات الفاعلة، وتنميتها للقدرات البشرية الوطنية وسعيها لإيجاد فرص عمل جديدة للمواطن السعودي بما يتوافق مع مكانة المملكة ورؤيتها.

هل وجدته مفيداَ؟ شاركه الآن.